لقد أتاح بنك الخرطوم في السودان خدمة فتح الحسابات البنكية عبر الإنترنت بسهولة وأمان، وهي خدمة تشهد إقبالًا كبيرًا من السودانيين داخل السودان وخارجه، وخاصة المقيمين في المملكة العربية السعودية. وتُعد هذه الخدمة جزءًا من الحلول المصرفية الرقمية التي يوفرها البنك لتبسيط العمليات البنكية دون الحاجة لزيارة الفروع.
ما هي خطوات فتح حساب عبر الإنترنت في بنك الخرطوم
لفتح حساب جاري أو توفير عبر الموقع الرسمي لبنك الخرطوم، يُرجى اتباع الخطوات التالية:
- زيارة الموقع الرسمي لبنك الخرطوم في السودان.
- من القائمة الرئيسية، اختر “تسجيل الدخول”.
- ثم حدد اللغة العربية من اللغات المتاحة.
- اضغط على “فتح حساب جديد”.
- اختر نوع الحساب المطلوب (جاري / توفير).
- قم بتعبئة النموذج الإلكتروني بالبيانات الشخصية بدقة.
- ثم راجع المعلومات المُدخلة، ثم اضغط على “إرسال الطلب”.
- سيتم مراجعة الطلب من قبل البنك والتواصل معك لاحقًا لاستكمال بقية الإجراءات.
شروط فتح حساب أونلاين لدى بنك الخرطوم
للاستفادة من خدمة فتح الحساب عبر الإنترنت، يجب توفر الشروط التالية:
- أن يكون المتقدم سوداني الجنسية أو مغترب مقيم داخل السودان.
- الالتزام بجميع الشروط والمتطلبات التي يحددها البنك.
- أن لا يقل عمر المتقدم عن 18 عامًا، وفي حال كان أقل من ذلك، يجب تقديم موافقة ولي الأمر.
- إيداع مبلغ لا يقل عن 10,000 جنيه سوداني عند فتح الحساب.
- وجود بريد إلكتروني فعّال لاستخدامه في عملية التسجيل.
- استيفاء كافة المستندات والإجراءات المطلوبة وفقًا لسياسات بنك الخرطوم.
- لا بد من توفير كافة الضمانات والشروط اللازمة للحصول على حساب بنكي أونلاين لدى بنك الخرطوم عبر الإنترنت في دولة السودان.
«شاهد الآن» Money in the Bank 2025 مباشر تفاصيل الموعد والوقت بتوقيت الدول العربية
«انخفاض ملحوظ» أسعار التوابل اليوم تعرف على التفاصيل في محافظة الدقهلية
«انبساط فوري».. تردد قناة ماجد كيدز 2025 يطلق مغامرات الأطفال اليومية
«بهجة وسعادة» برامج كراميش ووناسة للأطفال تجعل كل يوم مليئًا بالمرح
سعر الذهب في الإمارات اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2025 – مع تحليلات السوق
«تراجع مفاجئ» أسعار الذهب تهبط عالميًا ومحليًا إلى أقل من 3200 دولار
تعرف على سعر الفراخ البيضاء والبلدي وكرتونة البيض الرسمي اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025
«رسالة نارية» رضا عبدالعال لمجلس الزمالك بعد اعتزال شيكابالا ماذا يعني ذلك لـ عبدالله السعيد