«فرصة ذهبية» الشهادة الاعدادية كيف تؤثر على مستقبل الطلاب وتحدد خياراتهم

نتيجة الشهادة الاعدادية 2025 بالقليوبية.. اعتمد محافظ القليوبية المهندس أيمن عطية نتيجة الشهادة الاعدادية الترم الثاني للعام الدراسي 2025، حيث بلغت نسبة النجاح 83.1%، لتشهد تحسنًا مقارنة بالأعوام السابقة، وتم تجهيز النتائج بصيغة بي دي إف لتيسير الاطلاع عليها عبر الموقع الرسمي برقم الجلوس أو الاسم.

عدد الطلاب المشاركين في امتحانات نتيجة الشهادة الاعدادية 2025 بالقليوبية

شهدت امتحانات الشهادة الاعدادية بمحافظة القليوبية مشاركة 120,547 طالبًا وطالبة، حضر منهم فعليًا 119,716، ووصل عدد الناجحين بينهم إلى 99,529 طالبًا. كذلك، أظهرت النتائج اهتمامًا خاصًا بالشهادة الإعدادية المهنية، حيث تقدم للامتحان فيها 2,916 طالبًا، نجح منهم 2,203 بنسبة نجاح بلغت 85.16%.

كيفية الاستعلام عن نتيجة الشهادة الاعدادية 2025 بالقليوبية

يمكن للطلاب وأولياء الأمور متابعة نتيجة الشهادة الاعدادية بسهولة عبر الخطوات التالية:

• زيارة موقع مديرية التربية والتعليم بمحافظة القليوبية عبر الرابط المخصص.
• إدخال الرقم القومي الموجود بشهادة الميلاد.
• اختيار المرحلة الدراسية “الشهادة الإعدادية”.
• تحديد الصف الثالث الإعدادي والفصل الدراسي.
• النقر على “عرض النتيجة”، لتظهر فورًا الدرجات مع تفاصيل أداء الطالب.

كما يتيح الموقع نسخة بي دي إف يسهل تحميلها وحفظها للاطلاع في أي وقت دون الحاجة إلى الإنترنت.

تفاصيل درجات نتيجة الشهادة الاعدادية 2025 بالقليوبية

أوضحت نتائج الشهادة الاعدادية بمحافظة القليوبية توزيع الدرجات الكاملة للمواد الدراسية كما يلي:

وبهذا، يصبح مجموع درجات الشهادة الإعدادية هو 280 درجة، مما يعكس مستوي تقييم شامل لجميع المواد الدراسية الأساسية.

احتفالات محافظ القليوبية بالطلاب المتفوقين

عبّر محافظ القليوبية عن بالغ سروره بنجاح أبنائه الطلاب في الشهادة الإعدادية، موجهًا رسائل خاصة للطلبة المتفوقين وأولياء أمورهم، وحث الجميع على مواصلة الجهد لتحقيق المزيد من النجاحات، كما أجرى المحافظ مكالمة هاتفية مع الطالب الأول على المحافظة، والذي أحرز العلامة الكاملة من 280 درجة، مؤكدًا على ضرورة دعم الكفاءات والاحتفاء بها.

نتيجة الشهادة الاعدادية 2025 بالقليوبية تعكس مجهودًا كبيرًا للطلاب والإدارة التعليمية بالمحافظة، مع تطور مستمر في نسبة النجاح مقارنة بالأعوام السابقة، وهذا يعد دليلًا ملموسًا على الاهتمام بالتعليم وجودة العملية التعليمية المشتركة بين الطلاب والمعلمين.