«دعم مستمر» الكويت أوبك+ تؤكد التزامها الكامل لتحقيق استقرار أسواق الطاقة العالمية

الكلمة المفتاحية: الكويت تؤكد التزامها بدعم جهود “أوبك+” لتحقيق الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية

الكويت تؤكد التزامها بدعم جهود “أوبك+” لتحقيق الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية عبر تصريحات وزير النفط الكويتي طارق الرومي الذي جدد تأكيده على الدعم الكامل للجهود الجماعية للتحالف، والتي تعد بوابة هامة لتعزيز توازن العرض والطلب في الأسواق، وسط تقلبات غير مسبوقة تحيط بالسوق النفطية عالميًا.

تعزيز الدور الكويتي في استقرار الأسواق النفطية ضمن جهود “أوبك+”

الكويت تؤكد التزامها بدعم جهود “أوبك+” لتحقيق الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية عبر مشاركة نشطة في الاجتماعات الوزارية التي تجمع الدول المنتجة للنفط، ويرجع ذلك إلى إدراكها التام بأهمية التعاون بين الدول الأعضاء لضمان استقرار إمدادات الطاقة، خاصة في ظل الأوضاع الجيوسياسية والاقتصادية المتغيرة؛ حيث أوضح وزير النفط طارق الرومي أن الاجتماع الأخير عبر تقنية الاتصال المرئي يستند إلى استمرار التنسيق للسيطرة على تقلبات السوق، مما يجسد رغبة الكويت في المساهمة الديناميكية باتباع سياسات مرنة ومدروسة على المدى الطويل

الكويت تؤكد التزامها بدعم جهود “أوبك+” لتحقيق الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية من خلال الخطط الإنتاجية المرنة

اتفق وزراء النفط من الدول الأعضاء في خطة “أوبك+” خلال الاجتماع الوزاري الأخير على تعديل مستويات الإنتاج بزيادة 548 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من أغسطس 2025، مقارنة بشهر يوليو من ذات العام، وهذه الزيادات الموزعة على أربعة أشهر تعكس التزامهم بالكويت تؤكد التزامها بدعم جهود “أوبك+” لتحقيق الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية، إذ تهدف إلى تحقيق توازن دقيق في المعروض النفطي يتلاءم مع طلب السوق المتغير، وهذا النهج التدريجي يقوي من قدرة التحالف على التكيف مع تقلبات السوق ويضمن استمرارية الاستقرار عبر موازنة العرض مع الطلب

الكويت تؤكد التزامها بدعم جهود “أوبك+” لتحقيق الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية وتأثير ذلك على الاقتصاد العالمي

يرى طارق الرومي أن الكويت تؤكد التزامها بدعم جهود “أوبك+” لتحقيق الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية عبر تبني سياسات إنتاجية مرنة وانضباط جماعي بين الدول المشاركة، مما يسهم في تعزيز ثقة المستثمرين في القطاع النفطي العالمي، ويعزز فرص النمو الاقتصادي العالمي من خلال استقرار الأسعار وتقليل المخاطر المرتبطة بتقلبات الطاقة، وهو ما يعد ركيزة أساسية لتنمية اقتصادات الدول المنتجة والمستهلكة في الوقت نفسه

• التزام واضح بالتعديلات الإنتاجية وتوزيعها بشكل مرن
• التعاون الاستراتيجي بين الدول الأعضاء وسعيها المشترك للحفاظ على التوازن
• متابعة مستمرة لتعافي أساسيات السوق وتقلبات الطلب العالمي
• تركيز على استقرار طويل الأمد يعزز النمو الاقتصادي والاستثمارات

تأكّد الكويت تؤكد التزامها بدعم جهود “أوبك+” لتحقيق الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية من خلال موقف ثابت وواضح يعكس وعيًا عميقًا بضرورة العمل الجماعي والتنظيم الدقيق، ما يسهل إيجاد حلول تتماشى مع وضع السوق العالمي ودعم التنمية المستدامة، وكل هذه العوامل تقرب السوق نحو حالة أكثر استقرارًا وموثوقية في ظل تحديات مستقبلية متوقعة.