غزة وسوريا وإيران محور لقاء ترامب ونتنياهو بالبيت الأبيض في زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن مساء الأحد؛ حيث من المتوقع أن يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غدًا الاثنين، في ثالث زيارة له منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، وتأتي هذه الزيارة في ظل توترات إقليمية ملتهبة تشمل ملف غزة وسوريا وإيران، وسط تحركات دبلوماسية جديدة تأمل في تحقيق تقدم ملموس.
غزة وسوريا وإيران محور لقاء ترامب ونتنياهو: حسابات السياسة والدبلوماسية
زيارة نتنياهو إلى البيت الأبيض تعد بمثابة احتفال شخصي بانتصاره بعد الهجوم الأمريكي الإسرائيلي المشترك على المنشآت النووية الإيرانية الشهر الماضي، حسب ما أكدت صحيفة نيويورك تايمز، مما يعكس أهمية ملفات غزة وسوريا وإيران على جدول الأعمال، خاصة مع اقتراب عام الانتخابات في إسرائيل ولا سيما أن الزيارة تضيف “بريقًا إلى أمجاده” في عيون ناخبيه. إلا أن هناك تاريخًا من المفاجآت؛ ففي أبريل الماضي، جلس نتنياهو بارتباك إلى جانب ترامب عند إعلان الأخير عن بدء محادثات مباشرة مع إيران بهدف إيقاف برنامجها النووي، في حين حاول أن يقنع ترامب بشن هجوم عسكري على إيران دون نجاح، وهو ما يظهر أهمية الوقت الحالي في إدارة ملفات غزة وسوريا وإيران بحذر وتوازن.
تقدم واضح في ملفات غزة وسوريا وإيران محور اللقاء: خطوات نحو السلام والترقب
هذه المرة، يبدو أن ترامب يركز على دفع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والإفراج عن الأسرى، وإنهاء الحرب في القطاع إلى الأمام، إذ أرسلت إسرائيل مفاوضين إلى قطر لمحاولة حل نزاعات مع حركة حماس، في حين تتوسط واشنطن في محادثات بين إسرائيل وسوريا تهدف إلى تهدئة الجبهة الشمالية للدولة العبرية، مما يشير إلى محاولة جادة للتعامل مع الملفات الثلاثة المتشابكة في غزة وسوريا وإيران، وسط تقييمات متباينة لمدى تأخير حرب 12 يومًا في القطاع للبرنامج النووي الإيراني، وإمكانية استئناف المفاوضات النووية.
غزة وسوريا وإيران محور لقاء ترامب ونتنياهو وتأثيرها على المسار السياسي
يحذر المعلق السياسي والدبلوماسي الإسرائيلي ألون بينكاس من هذه الجولة التي وصفها بـ”جولة الانتصار مع تحذير”، حيث يعلم نتنياهو أن إيران لا تزال تحتفظ ببعض القدرات النووية، ما يستدعي توضيحات من ترامب بشأن رد فعل الولايات المتحدة في حال استُؤنفت إيران نشاطاتها النووية، أو استمرت إسرائيل في شن هجمات ضدها، وكل ذلك مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالقضايا الأمنية والسياسية التي تدور حول غزة وسوريا وإيران، مما يبرز الحساسية الإستراتيجية التي يحاول الطرفان التعامل معها بدقة.
- زيارة نتنياهو الثالث للبيت الأبيض منذ عودة ترامب
- احتفال نتنياهو بانتصاره عقب الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية
- محاولات لحل خلافات غزة من خلال مفاوضات بإشراف أمريكي وقطري
- محادثات أمريكية إسرائيلية حول تهدئة الجبهة الشمالية مع سوريا
- التقييمات المتباينة لتأثير الحرب في تأخير البرنامج النووي الإيراني
القضية | الوضع الحالي |
---|---|
غزة | اتفاق وقف إطلاق النار ومحاولات الإفراج عن الأسرى |
سوريا | محادثات تهدئة الجبهة الشمالية تحت رعاية أمريكية |
إيران | تقييم أثر الهجوم وتأجيل البرنامج النووي وتوقعات المفاوضات |
تعكس هذه الزيارة ترابطًا عميقًا بين قضايا غزة وسوريا وإيران محور لقاء ترامب ونتنياهو، حيث يصر الطرفان على تعزيز التعاون لمواجهة التحديات المشتركة، ويحمل اللقاء الكثير من الآمال والتساؤلات حول خطوات مستقبلية قد تؤثر على الاستقرار الإقليمي في الفترة المقبلة. المواقف التي سيعلنها ترامب ونتنياهو ستشكل مؤشرًا مهمًا على اتجاه السياسة الأمريكية الإسرائيلية في ظل تعقيدات النزاعات.
بورصة الذهب تعلن سعر الذهب اليوم الجمعة 25 ابريل 2025 في مصر
«فرصة ذهبية» شروط التقديم لمدرسة التمريض التابعة للكهرباء للحاصلات على الإعدادية
«قرار مفاجئ» دي سي يونايتد يعلن تعيين فايلر بعد خسارته في الكأس
«ارتفاع كبير».. أسعار البيض والدواجن واللحوم والذهب تواصل الصعود اليوم
«قرارات رسمية» زيادات رواتب المتقاعدين الجزائر تشمل جميع الفئات والنسب المقررة
أمريكا تكشف استخدام الذكاء الاصطناعي لتعقّب قيادات الحوثيين وتحديد المواقع الحساسة
«تصريح جريء» فالفيردي نجم الريال يعد الجمهور بكأس المونديال
فرصة ما تتعوضش.. شقق بنك التعمير والإسكان 2025 بالحجز الآن (كراسة الشروط)