أمن متجر شانيل في تركيا يرفض دخول جينيفر لوبيز.. ما السبب وراء ذلك؟

منعت جينيفر لوبيز من دخول متجر شانيل في استينيا بارك بإسطنبول، حيث لم يتعرف عليها الأمن، وذلك وفقًا لتقرير صحيفة “ديلي ميل” البريطانية. على الرغم من أن عمرها 56 عامًا، فإن الأخبار المسلية لا تتوقف عند هذا الحد. فبعدما مُنعت من دخول المتجر الفاخر، انتقلت إلى متجر مجاور، حيث قضت ثلاث ساعات في التسوق وأنفقت آلاف الدولارات.

واقعة منع جينيفر لوبيز من مركز التسوق

وقعت الحادثة عندما كانت جينيفر لوبيز تتوجه للتسوق في مركز تجاري بتركيا. حاولت دخول متجر شانيل، لكن أحد الحراس أخبرها بأن “المتجر ممتلئ”. لم يكن لهذا الرفض تأثير على جينيفر، حيث ردت بشكل غير متأثر بعبارة “حسنًا، لا مشكلة”، ثم توجهت إلى متجر آخر. لم يكن هذا الفصل من يومها مسيئًا، بل تحول إلى تجربة تسوق استثنائية، مما يعكس روحها المرحة وقدرتها على التكيف.

جولة تسوق غير تقليدية للمغنية الشهيرة

في المتجرين الآخرين الذين زارتها، وهما سيلين وبيمن، رحبت بها الموظفات وفاتحتها بالحديث عن الموضة والأناقة. بينما كانت تتصفح الملابس، أبرزت ملابسها الوردية الأنيقة ونظارتها الشمسية الكبيرة، مما زاد من جاذبيتها الطبيعية. أظهرت جينيفر لوبيز أسلوبها الفريد في اختيار الأزياء، وكان واضحًا أنها مستمتعة بجولتها في التسوق.

رد فعل الأمن وكيف تطور الأمر

على الرغم من أنها كانت محاطة بفريق أمني خاص، إلا أن رجال الأمن فشلوا في التعرف عليها في البداية. وبعدما أدركوا أنهم منعوا جينيفر من الدخول، حاولوا الاعتذار والدعوة لها للدخول إلى متجر شانيل. ومع ذلك، فقد اختارت عدم العودة، مما يعكس شخصية جينيفر المستقلة وعدم اهتمامها بالسلطوية، حتى في أكثر المواقف غير المتوقعة.

• جينيفر لوبيز تنفق المال على الأزياء الفاخرة.
• تفاعل الصحافة مع الحادثة كان متنوعًا.
• الأمن لم يتعرف عليها على الرغم من شهرتها الكبيرة.

يمثل هذا الحدث تجسيدًا لمواقف الحياة غير المتوقعة التي يمكن أن تواجه حتى المشاهير. قصة جينيفر لوبيز في مركز التسوق بإسطنبول تُظهر أنها ليست فقط مغنية ونجمة سينمائية، بل أيضًا امرأة تعيش الحياة بشكل كامل، مهما كانت الظروف.