ارتفاع جديد في أسعار بنزين 92.. تعرف على الأسعار الحالية في محطات الوقود الآن

أسعار البنزين اليوم في محطات الوقود المصرية شهدت استقرارًا ملحوظًا، حيث لم تتغير الأسعار الرسمية منذ آخر تعديل في أبريل 2025. من المقرر أن تستمر هذه الأسعار حتى موعد المراجعة النصف سنوية القادمة في أكتوبر 2025. يُعتبر ذلك جزءًا من السياسة الحكومية التي تهدف إلى معالجة توازن تكلفة الاستيراد ودعم المواطن، خصوصًا في ظل التقلبات التي تمر بها أسواق النفط العالمية وسعر صرف الدولار.

أسعار البنزين اليوم في محطات الوقود

تتوزع أسعار الوقود الرسمية المعتمدة في جميع محطات البنزين بمصر كما يلي:

  • سعر لتر بنزين 95: 19.00 جنيه
  • سعر لتر بنزين 92: 17.25 جنيه
  • سعر لتر بنزين 80: 15.75 جنيه
  • سعر لتر السولار: 15.50 جنيه
  • سعر لتر الكيروسين: 15.50 جنيه

تستمر الأسعار الحالية حتى إشعار آخر، مع الأخذ بعين الاعتبار الحاجة إلى التكيف المستمر مع الظروف الاقتصادية المتغيرة.

نصائح لتقليل استهلاك البنزين رغم ثبات الأسعار

على الرغم من أن الأسعار الحالية للبنزين تعتبر مستقرة، إلا أنها تبقى مرتفعة نسبيًا مقارنة بالسنوات السابقة. لذا، فإن العديد من المواطنين يتطلعون إلى استراتيجيات تساعد على ترشيد استهلاك الوقود لتخفيف العبء المالي. إليك بعض النصائح البسيطة التي يمكن أن تساعدك في تقليل استهلاك البنزين:

  • تجنب تشغيل المحرك لفترات طويلة أثناء الانتظار.
  • قم بفحص وضبط ضغط الإطارات بانتظام لضمان كفاءة استهلاك الوقود.
  • استخدم مكيف الهواء فقط عند الحاجة لتقليل الحمل على المحرك.
  • تجنب تحميل السيارة بأحمال زائدة قد تؤدي إلى زيادة استهلاك الوقود.
  • اتبع أسلوب القيادة الهادئة والسرعة المعتدلة لتقليل استهلاك البنزين.

أسعار أسطوانات البوتاجاز اليوم

فيما يتعلق بأسطوانات البوتاجاز، لم يطرأ أي تغيير أيضًا على الأسعار والتي تستمر كما يلي:

نوع الأسطوانة السعر (جنيه)
الأسطوانة المنزلية 200
الأسطوانة التجارية 400

أسعار الوقود الصناعي

أما بالنسبة لأسعار الوقود الصناعي، فهي كالتالي:

النوع السعر (جنيه)
طن المازوت للمصانع 10,500
طن الغاز الصناعي (الصب) 16,000

سجّل آخر تعديل في أسعار الوقود في أبريل 2025، والتي شهدت زيادة في سعر السولار من 13.50 جنيه إلى 15.50 جنيه للتر. هذه الزيادة كانت لها تأثيرات مباشرة على تكاليف النقل وأسعار بعض السلع الأساسية، نظرًا للاعتماد الكبير لقطاع النقل على السولار.