• تهديد قانوني.. رحمة أحمد تكشف أثر أزمة رحمة محسن على حياتها الشخصية وتتخذ قراراً حاسماً.

رحمة أحمد ترفض الزج باسمها في أزمة رحمة محسن وتصر على اتخاذ إجراءات قانونية صارمة

أعربت رحمة أحمد عن انزعاجها الكبير بسبب ارتباط اسمها بشكل خاطئ بالأزمة الأخيرة التي شهدتها المطربة رحمة محسن، مؤكدة في تصريحاتها أنها لا تمت بصلة إلى هذه القضية إطلاقاً، ومشيرة إلى حرصها على حماية سمعتها عبر اتخاذ كل ما يلزم من إجراءات قانونية ضد كل من يسعى إلى تشويه صورتها أو نشر شائعات تستهدفها.

رد فعل رحمة أحمد على الزج باسمها في أزمة رحمة محسن

في منشور صريح عبر حسابها على موقع “فيسبوك”، عبّرت رحمة أحمد عن استيائها العميق من تكرار ربط اسمها بهذه الأزمة التي أثارت ضجة كبيرة، وقالت: “أقسم بالله اسمي رحمة أحمد، أقسم بالله بقيت أكره اسمي جدا، كفاية كومنتات ومسجات سخيفة بقى، وكفاية تتكلموا في فضايح الناس، إنتوا بقيتوا كده ليه بجد؟”. هذا التعبير القوي يعكس مدى الضغط النفسي الذي تمر به رحمة أحمد بسبب تداول معلومات مغلوطة تتعلق بها بغير وجه حق، ما دفعها لإعلاء صوتها وتوضيح موقفها بشدة.

الإجراءات القانونية التي تعتزم رحمة أحمد اتخاذها لحماية سمعتها

أوضحت رحمة أحمد عبر تعليق آخر حازم، موقفها القانوني تجاه نشر مقاطع فيديو أو رسائل مسيئة تحمل اسمها أو ترسل إليها، مؤكدة أنها لن تتهاون في اتخاذ خطوات قانونية ضد أي شخص يحاول الإساءة لها، حيث قالت: “بعد إذن الناس المحترمة، محدش يبعتلي حاجة، وأقسم بالله اللي هيبعتلي أي فيديو أو حاجة في فضيحة لحد، هعمله محضر، طالما مفيش في ضمير ولا أي ذرة إنسانية”. وينطوي هذا التصريح على تحذير صريح لكل من يحاول استغلال اسمها أو التشويش عليه عبر مواقع التواصل أو غيرها من الوسائل، وهو ما يعكس حرصها على الانتصاف وحماية حقوقها.

دعوة رحمة أحمد للجمهور بتحري الدقة في الشائعات المتعلقة برحمة محسن

شددت الفنانة رحمة أحمد على ضرورة تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الشائعات المتداولة، إذ أكدت أن كل ما يُنشر من مقاطع أو تعليقات مسيئة تحمل اسمها لا علاقة لها بها إطلاقاً، ودعت جمهورها إلى التريث وعدم تصديق كل ما يُشاع بهدف الحفاظ على القيم الإنسانية واحترام حقوق الغير. هذه التصريحات جاءت في ظل تصاعد موجة الشائعات التي أثرت سلباً على المطربة رحمة محسن، ما يجعل الموقف حساساً للغاية ويطالب الجميع بالتمهل والحكمة في تداول المعلومات.

  • التمييز بين الحقائق والشائعات المتداولة حول الأسماء المتشابهة
  • الامتناع عن نشر أو تبادل مقاطع فيديو أو رسائل مسيئة
  • إبلاغ الجهات القانونية المختصة عند الوقوع ضحية استغلال أو تشهير

رحمة أحمد تؤكد من جديد أن الدفاع عن اسمها وسمعتها أولوية لا تنازل عنها، وأن القانون سيكون السلاح الذي تحاربه به كل محاولة للتشهير أو التلاعب بها، في وقت تشهد فيه الأنباء المتعلقة بالمطربة رحمة محسن موجة واسعة من الجدل والتفاعل على وسائل الإعلام. بهذا الموقف الحازم، ترسل رسالة واضحة للجميع تحثهم على احترام الحقائق وعدم الإضرار بالسمعة عبر التأكيد على أن الأسماء المتشابهة يجب ألا تكون سبباً في تعكير صفو حياة أي شخص.