✳️ دعم ثقافي.. القائد خليفة حفتر يشدد على تعزيز الفعاليات الثقافية داخل القوات المسلحة لتعزيز الروح الوطنية.

أكد القائد العام للقوات المسلحة، خليفة حفتر، على أهمية دعم الأنشطة الثقافية داخل البلاد باعتبارها رافدًا أساسيًا لتعزيز الهوية الوطنية وترسيخ القيم المجتمعية، مشيراً إلى دور الثقافة في بناء الأجيال الواعية وتنمية قدراتهم الفكرية والاجتماعية.

دور دعم الأنشطة الثقافية داخل المجتمع في تعزيز الهوية الوطنية

إن دعم الأنشطة الثقافية داخل المجتمع يشكل حجر الأساس للحفاظ على الهوية الوطنية وتعزيز الانتماء الوطني بين مختلف فئات الشعب، حيث تسهم الفعاليات الثقافية في نشر الوعي بتاريخ الوطن وترسيخ مبادئه، ما ينعكس إيجابيًا على وحدة المجتمع وتماسكه، وهذا ما أكده القائد العام خليفة حفتر بضرورة تحويل الثقافة إلى أداة أساسية في بناء الدولة.

أهمية دعم الأنشطة الثقافية داخل المؤسسات التعليمية وأثرها في تطوير الأجيال

يشدد القائد العام للقوات المسلحة على أهمية دعم الأنشطة الثقافية داخل المؤسسات التعليمية لما لها من تأثير بالغ في صقل شخصية الطلاب وتنمية مهاراتهم الإبداعية والفكرية، إذ توفر الفعاليات الثقافية فرصة لتبادل الأفكار والابتكارات، مما يخلق جيلًا قادرًا على مواجهة تحديات المستقبل بقوة وعزيمة.

رؤية خليفة حفتر في دعم الأنشطة الثقافية داخل القطاع العسكري لرفع معنويات القوات

لا يقتصر دعم الأنشطة الثقافية داخل القطاع العسكري على تطوير الجوانب الفكرية فقط، بل هو ركيزة أساسية لرفع الروح المعنوية لدى أفراد القوات المسلحة، حيث تساهم الفعاليات الثقافية في تعزيز الانضباط والولاء بين العسكريين، وقد أكد خليفة حفتر أهمية استمرار هذا الدعم الذي ينعكس إيجابًا على الأداء القتالي والوطني للقوات.

• تعزيز الهوية الوطنية من خلال الأنشطة الثقافية
• تنمية الإبداع والوعي في المؤسسات التعليمية
• رفع الروح المعنوية داخل القوات المسلحة عبر الفعاليات الثقافية

يدرك القائد العام خليفة حفتر أن دعم الأنشطة الثقافية داخل مختلف القطاعات هو استثمار حضاري ينعكس على قوة الوطن ووحدته، إذ تتلاقى الفنون والممارسات الثقافية لتشكل خط الدفاع الأول عن التراث الوطني، وتسهم في بناء مستقبل أكثر إشراقًا لأبناء الوطن، مما يعزز مكانة البلاد على الساحة الدولية ويقوي ترابط أبنائها في مواجهة التحديات.