توقف مرتين.. تفاصيل اللحظات الحرجة لقلب إسماعيل الليثي في الإنعاش

قلب إسماعيل الليثي توقف مرتين في العناية المركزة، بحسب تصريحات سعد الصغير الذي كشف عن آخر تطورات الحالة الصحية للمطرب الشعبي، مؤكّدًا أن الأطباء يبذلون جهودًا هائلة لإنقاذه بعد تعرضه لوعكة صحية حرجة ناجمة عن حادث مأساوي أثناء عودته من حفل زفاف في أسيوط.

سعد الصغير يكشف تفاصيل توقف قلب إسماعيل الليثي في العناية المركزة

أكد سعد الصغير أن قلب إسماعيل الليثي توقف مرتين خلال فترة وجوده في العناية المركزة، حيث ما زال يعاني من نزيف مستمر مهددًا لحياته، وهو ما حال دون انتقاله إلى المستشفيات المتخصصة في القاهرة لاستكمال العلاج بسبب خطورة حالته الصحية، وأشار إلى أن الأطباء يعكفون على تقديم كل ما في وسعهم لضمان استقراره. ودعا سعد الصغير جميع محبي المطرب الشعبي بالدعاء له لتجاوز هذه الأزمة الصحية الصعبة التي ألمّت به.

سلمى شقيقة شيماء سعيد تحذر من الشائعات حول حالة إسماعيل الليثي

نشرت سلمى، شقيقة شيماء سعيد، زوجة إسماعيل الليثي، فيديو ناشدت خلاله الجمهور بالدعاء له، مؤكّدة ضرورة الاعتماد على الأخبار الصادرة من مصادر موثوق بها داخل العائلة، مشددة على أن هناك صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تنشر معلومات مغلوطة بغرض الترويج وجذب المشاهدات، مما يزعج العائلة ويزيد من أعبائها في هذا الوقت العصيب.

شيماء سعيد: حياة شخصية معقدة وخلافات مستمرة مع إسماعيل الليثي

يحظى اسم شيماء سعيد، المعروفة باسم “أم ضاضا”، بارتباط وثيق مع اسم إسماعيل الليثي، خصوصًا بعد الأحداث الكثيرة التي جمعت بينهما، والتي شملت انفصالًا مؤقتًا ثم عودتهما مجددًا، حيث قدم لها الليثي طقم ذهب كهدية في مناسبة صلحهم، لكن لم تخلُ علاقتهما من الخلافات المستمرة. تعرض إسماعيل الليثي لحادث أليم بعد هذه العودة، مما أدى إلى دخوله العناية المركزة.

• تزوج إسماعيل الليثي من شيماء سعيد عام 2016 وأنجبا طفلين.
• عملت شيماء كـ ميكب آرتيست قبل الارتباط.
• تعرضت شيماء وعائلتها لانتقادات بعد وفاة ابنها، خاصةً بعد إقامة حفل زفاف قريبًا من ذلك التاريخ.
• تم الإعلان عن إتمام الصلح بينها وبين إسماعيل بعد فترة من الخلافات.

لكن خلافاتهما بلغت حدًّا حادًّا، حيث اتهمته شيماء بتهديدها بنشر فيديوهات خاصة تجمعهما أثناء فترة زواجهما، وقالت في تصريحات حاسمة: “خلاص مش هرجعله، مش عايزة، معايا بنتين ربنا يخليهم ليا ولأبوهم، بس عمرك ما هترتاح، مش مسامحاك ليوم الدين، لا أنت ولا أهلك، حسبي الله ونعم الوكيل”.