عيد ميلاد خاص.. عصام الحضري يشارك فرحة حفيده «عيسى» في لحظات مؤثرة

«السد الصغير».. عصام الحضري يحتفل بعيد ميلاد حفيده عيسى، مظهرًا فرحته العميقة بهذه اللحظة العائلية التي تحمل معاني الفرح والحميمية بين الأجيال، حيث عبر عن مشاعره الصادقة وكلمات الحب التي تتجاوز الزمن.

احتفال عصام الحضري بعيد ميلاد حفيده عيسى وتفاصيل اللحظة الخاصة

عصام الحضري، الأسطورة الخالدة في حراسة المرمى المصرية، لم يفوت مناسبة عيد ميلاد حفيده عيسى، حيث عبّر عن سعادته بهذه الفرحة العائلية التي تمثل له قيمة لا تضاهى، وشارك مشاعر الفرح على صفحته الرسمية في منصة «إكس» عبر تغريدة عاطفية تصف عيسى كأعز الأشخاص وأحد أجمل النعم في حياته، قائلاً: «عيسى حفيدي، فعلًا أعز الولد ولد الولد، حياتي كلها ما قبل حفيدي شيء وبعده دنيا تانية خالص».

كما وجه الحضري أطيب التمنيات للصغير، متمنيًّا له دوام الصحة والسعادة، وأضاف: «كل سنة وأنت طيب وبخير يا سد يا صغير، وربنا يفرحكم دايمًا بأولادكم وأحفادكم»، ما يظهر العلاقة الوطيدة والمحبة الكبيرة بينه وبين حفيده؛ وهو ما جعل هذه المناسبة مميزة ومليئة بالمشاعر الإنسانية العميقة.

عصام الحضري أسطورة حراسة المرمى وعلاقته العائلية بـ«السد الصغير»

يدخل اسم عصام الحضري تاريخ الكرة المصرية والعربية كواحد من أبرز وأعظم حراس المرمى، فقد سجل اسمه من خلال سلسلة من الإنجازات والبطولات التي حققها مع منتخب مصر وأندية متعددة، مما جعله رمزًا يشع نوره في عالم الساحرة المستديرة.

وفي هذا الإطار، تجسد الفرحة العائلية عند عصام الحضري من خلال تسمية حفيده بـ«السد الصغير»، وهو لقب يرمز لقوة الحماية والتصدي كما كان هو طوال مسيرته الرياضية، حيث يرمز هذا اللقب بحب ودعم أسطورة الحراسة لحفيده، مما يعكس انعكاسًا حقيقيًا للعلاقة الحميمة التي تجمع بين الأجيال في أسرته.

رسائل الحضري المؤثرة عبر «إكس» بمناسبة عيد ميلاد عيسى وأهميتها العاطفية

صاحب الخبرة الطويلة في الملاعب لم يتردد في التعبير عن مشاعره تجاه حفيده عيسى عبر منصة «إكس»، حيث اكتسبت منشوراته طابعًا مؤثرًا ومحببًا لكل متابعيه وعشاقه؛ إذ نشر التغريدة التالية:

• عيسى حفيدي هو «أعز الولد ولد الولد» لشدة قربه ومحبة والده.
• الحياة قبل وجود حفيده تختلف تمامًا عن الحياة بعده، حيث أن وجوده أضاف بُعدًا جديدًا من السعادة.
• الأمنيات المستمرة بالسعادة والصحة لكل أفراد الأسرة، مع دعاء مستمر بالفرح والراحة.

تُظهر هذه الكلمات حرارة القلب وصدق المشاعر الذي يتمتع به الحضري، كما تعكس مكانة العائلة في حياته التي تفوق كل إنجازاته المهنية، مما يجعل قصة «السد الصغير» أكثر تأثيرًا وجمالًا في أذهان محبيه.

بهذا التعبير المفعم بالمشاعر الصادقة، يثبت عصام الحضري أنه «السد الصغير» في حياته العائلية كما كان في الملاعب، محاطًا بالحُب والدعم له ولعائلته، وهذا ما يجعل احتفالاته الشخصية كما هي احتفالات جماهيرية تلهم الجميع فرح الحياة وأهميتها.